الجمعة، 1 فبراير 2008

سطور صحفية حول فن التركيبات

جريدة المدينة كتبت :
الفكرة التي يعجز عن تنفيذها أصحاب العقول وهي جمع بقايا الحديد وتحويلها بعد تجميعها إلى أشكال ومجسمات من واقع البيئة
السعودية ويمكن وضعها في البيوت وإستغلال التصميم في عمل مجسمات . وهذا العمل الذي ينفرد في تكوينة الفنان سليمان الوابلي من
بين الفنانين
جريدة اليوم كتبت :
مع تعدد الوجهات الفنية التي يستغلها الفنانون السعوديون ثاني تجربة للفنان سليمان الوابلي جديدة بخاماتها الأولية التي
يستفيد من الحديد المستهلك أو الخامات التي ليست لعا تلك القيمة ليحولها إلى أعمال وأشكل جديدة
جريدة الرياض كتبت :
حينما ينطلق الفنان التشكيلي في عدة أعمال ورسومات يستطيع من خلالها أن يبوح في نفسة للمشاهد ويكون الفنان قدم
العمل الفني الكثير ولكن الإنطلاق من خلال فن الكولاج أو التركيبات لمن ينجز عملا أو عدة أعمال بل يرى ويتطلع
إلى الكثير والكثير والفنان سليمان الوابلي أحد الفنانين الذين بدأوا بالفن التشكيلي والإنطلاق إلى عالم التركيبات الجمالية
جريدة عكاظ كتبت :
الفن هو إمتلاك القدرة على إحتضان كل مافي العالم من جمال وتحويلة إلى نغمة أو لوحة أداء أو إي شكل من أشكل التعبير.
وحينما يخوض الإنسان مشوار (عشق) لفن ما فإنة يمنحه عصارة إهتمامه وخلاصة مشاعرة ليعطية مذاق التألق وحيوية الإستمرار
وبهجة النجاح .
الفنان سليمان الوابلي أحب الرسم كانت الفرشاة في يدة تلتقط (مشاهد)من الطبيعة لتسجلها على الورق وبعد ذلك قرر أن يطور حبة
أتبع العديد من المدارس الفنية التشكيلية كالتكعيبية والسيريالية والرومانسية

مرئيات معبرة عن إنجاز الفنان التشكيلي سليمان الوابلي

مرئيات معبرة عن الفنان التشكيلي سليمان الوابلي

سعدت برؤية معرض الفنان سليمان الوابلي الذي أستطاع أن ينقل الزوار إلى النواحي الإبداعية
التي أتسمت بلمسة الفنان الذي يحاول أن يمزج بين القديم والحديث بشكل مميز

صالح بن مبارك الدباسي -جامعة الملك سعود كلية التربية
*****************
أعمال تتسم بروح عالية من البساطة وفيها قيم من الأجتهاد والتي تنبيء عن شخصية تريد أن تعبر عن داخلها
يرؤية لابد أن لها طعم خاص وأرجوا لها دوام السمو وتجاوز كل المشاكل الفنية التي حاول أن يصل فيها إلى حلول واضحة

د. عبدالفتاح أحمد
كلية التربية- جامعة الملك سعود

*******************
إن كل تجربة في هذه الحياة تحتمل الخطأ أو الصواب ولكن المهم هو أن نحاول جاهدين إلى الوصول إلى مانصبو إلية من أهداف وطموحات . ولن تأتي الثمار إلا بالجهد والمثابرة لكي نقطف الثمار اليانعة إن شاءالله .التجربة الجديدة والفريدة من نوعها في عالمنا التشكيلي في هذا البلد المعطاءتعتبر تجربة رائدة لأنني أول مرة أزور معرضا فنيا يتطرق للفن التجريبي المعتمد على فن الكولاج وكذلك خامات البيئة والصب .لقد أعجبت جدا بالعمل الكبير الذي يضم كثيرا من الأشكال والأشياء أعتبرها تجربة جريئة ومستوى العمل يعتبر جيد جدا وأرجوا أن يستمر على هذا المستوى لكي يجعل لنفسة أسلوبا مميزا يعرف به في الوسط الفني
د.هادي سالم الخالدي
جامعة الملك سعود - كلية التربية